Tuesday, March 24, 2009

DYSLEXIA الديسلكسيا


الديسلكسيا

الديسلكسيا هي صعوبه في القدرؤه على القراءه في العمر الطبيعي خارج نطاق ايه اعاقه عقليه او حسيه , ترافق هذه الصعوبه صعوبات في الكتابه من هنا تسمى ( ديسلكسي – ديسورتوغرافي ) وهي ناتجه عن خلل في استخدام العمليات اللازمه لاكتساب هذه القدره : صورة الجسد, معرفة ابيمن من اليسار, المهلاات اليدويه بين 5 و15 % يعانون من هذه المشكله وهذا امر مشوش نظرا لعدم تنبه المسؤولين والتربويين لهذه المشطله مما يعني ان هذا العجز في القراءة والكتابة قد يستمر مستقبلا فيحرمه من عدة فرص اكاديميه لكننا لا نستطيع التكلم عن هذا العجز قبل السابعه فالاخطاء قبل هذا العمر وارده وهذا امر طبيعي00
ان الديسلكسيا ليست نتجية تدن في الذكاء لكن بامكان لشخص متدني الذكاء ان يكون عنده دبسلكسيا وفي الحقيقه ان الصوره المميزه للديسلكسيا قي الصعوبه التي يجدها الولد في القراءه والكتابه بما يتفاوت مع مستوى ذكائه وقدراته العقليه . والاولاد المعاقون ذهنيا بشكل عام تنقصهم المهرات في نواحي متعدده من التطور والنمو بينما الطفل الذي يعاني من الديلكسيا هو اذكى مما يظهر في عمله الكتابي.
تبدو واضحه معالم الديسلكسيا عند حوالي 10 % من الاولاد ويعاني الصبيان اكثر من البنات وعدم التوازن في النسبه قد يكون عائدا الى مركز اللغه في الدماغ والذي يتميز بانه اكثر نضجا عند البنات دون الصبيان حتى سن البلوغ وسنين المراهقه الاولى .
هناك احصائيات كثيره تشير ان الاعاقات بشكل عام بما فيها الاعاقات التعليميه والديسلكسيا تتكاثر في المجتمعات المكتظه بالسكان في لمناطق الكبيره التي اوضاعها فقيره غير حسنه وهناك عدة عوامل تساهم في حصول صعوبات تعليميه عند لمجتمعات الفقيره التي تقطن المدن ومن هذه العوامل العلائلات المهاجره التي لا تعرف اللغه المحليه للتداول والعائلات الكبيره التي تسن في بيروت رجيئه وغير صحيه , نظام التغذيه السيىء , تلوث البيئه والهواء, قلة وانعدام النوم ,عدم الاستقرار, عدم اهتمام والتحمس للقراءه او المطالعه.
يعتقد ان اسباب الديسلكسيا هو عدم الفعاليه بالربط بين القسم اليمين والقسم اليسار للدماغ في هذه الحاله تكون خلايا الدماغ مركبه بشكل مختلف عن باقي الاولاد الذين لا يعانون الديسلكسيا وتركيب الخلايا هذا غير العادي يؤثر بدرجات متنوعه على العمل الطبيعي لقسمي الدماغ .
تتزايد الادله ان الدبسلكسيا لها علاقه بعامل الوراثه وان 88 % من الاولاد الذين يترددون على مراكز الديسلكسيا غالبا ما يكون هناك اكثر من ولد في العائله مصاب.
تظهر الديسلكسيافي:
القراءة والكتابه.
تركيز ضعف وعدم الدقه في التهجئه والقراءه.
الميل الى وضع الحروف والرموز بشكل مقلوب.
قراءة كلمه بشكل صحيح ثم الفشل في التعريف عليها في سطر لاحق.
المقدره على الاجابه شفهيا على الاسئله وايجاد صعوبه في الاجابه كتابيا.
كتابة الكلمه ذاتها في اشكال مختلفه دون التعرف على الشكل الصحيح
صعوبة نسخ الوظائف الكتابيه( الفروض).
صعوبه في تدوين المعلمومات.
صعوبه في فهم الوقت والزمن.
صعوبه في العمل بالاؤقام المتسلسله .
في نواحي اخرى :
يبدو ذكيا في نواحب كثيره لكن يظهر صعوبه واضحه في جوانب اخرى.
يخلط بين اليسار واليمين.
عدم الرشاقه .
صعوبه في تنفيذ سلسله من التعليمات.
عدم التنسيق.
يجاوب يشكل افضل شفهيا وليس كتابيا.
كثير التحرك خاصة في اوقات الدرس.
صعوبه في وضع الاشياء بالترتيب والتسلسل .
اهم العوراض:
كثرة الحركه.
قة النوم.
يلتهون بسرعه.
غير منظمين.
ضعف في التنسيق الحركي.
يجب الانتباه ان هه العوراض لا تعني بالضروره ديسلكسيا ومن يحدد الامر هم الاشخاص المتخصصون.

ان اغلبية المعلمين في مرحلة الروضه والمرحلة الابيتدائيه يدركون ان بعض الاولاد فوق سن 6 سنوات لا يظهرون تطورا مناسبا في القراءة والكتابة وربما يعانون من الديسلكسيا لذا يجب على المعلمين ان يحضروا هؤلاء الاولاد للمعالجه المتخصصه والاختبرات الضروريه ومن المهم عن وصف التلميذ بانه (كسول) بشكل عشوائي وبامكان المعلم ان يتبع التعليمات التاليه :
دع الولد يجلس في الصف الامامي.
تكلم معه بوضوح.
اكتب بوضوح.
اقبل بعض التسامحات.
اعطه وقتا اكثر من باقي الاولاد لانجاز المهمات الكتابيه .
دعه يشارك في الامور الشفهيه قدر الامكان.
لا تكثر من واجباته المنزليه
لا تنزعج من أي مظهر غير مرتب عنده.
لن لولد المصاب يحتاج الى كثير من المتطلبات من قبل المعلمين وان التعامل مع المشكله يحتاج الى مرح وذكاء ومرونه وتعاطف وصبر كما ان التعليم والاشاد النفسي يتفقان من حيث الهدف المشترك حيث يسعى كل منهما لاثارة الدافعيه

http://www.werathah.com/special/school/DYSLEXIA.htm

مواضيع ذي صلة:

- DYSLEXIA بقلم د . رابية ابراهيم حكيم اخصائية الطب النفسي للاطفال من جامعة لندن والطب النفسي من الكلية الملكية بارلندا عيادة الطب النفسي والارشادي للاطفال

اعدها للانترنت:الأستاذ lمحمد الزين(ابو حنان).المصدر:(شبكة الخليج)

أعزائي الآباء والأمهات هل لاحظتم أي من المؤشرات التالية على أبنائكم عند متابعتكم تعلّمهم المدرسيّ؟
عموماً:
- يبدو ذكياً وقادراً لكنه لا يستطيع نقل أفكاره على الورق.

- لديه جوانب يتفوق بها خصوصاً الدراما، الفن ومهارات النقاش.
- يبدو أخرقاً بمعنى أنه يوقع الأشياء ويتعثر، ..الخ
- يلعب دور مهرج الصف لتغطية ما يعتقد بأنه فشل دراسيّ.
- قد يعزل نفسه في مؤخر الصف ولا يشارك.
- يستطيع تنفيذ تعليمات مكونة من مهمة واحدة ولكن يصعب عليه اتباع سلسلة من التعليمات.
- يبدو ضائعاً إذا تم التحدث معه بسرعة.
- يعود للمنزل متعباً لأنه بذل الكثير من الجهد في عملية التعلم.
- قد يكون عرضة للاستنمار Bullying.
- مهارات تنظيمية ضعيفة «ينسى المواعيد، يفقد الأوراق».
- ارتباك بين اليمين واليسار.
- مهارات ضعيفة في إدارة الوقت «كثيراً مايسلم أعماله متأخرا، يخلط التواريخ، دائماً متأخر».
- مفهوم ذات متدنٍ.


الكتابة:
-كتابة ضعيفة.
- أفكار غير متماسكة.
- استعمال ضعيف لقواعد الترقيم.
- مفردات محدودة.
التهجئة
- ميل للتهجئة حرفياً «صوت الحرف».
- يخلط المتشابهات من الكلمات حتى بعد التدقيق.
- يقلب الأرقام أو الكلمات «ورد بدل دور، 48 بدل 84».
القراءة
- قراءة الكلمات بشكل خاطئ.
- ضعف في الطلاقة أثناء القراءة الجهرية.
- صعوبة في استعمال «نص مقتبس».


ما سبق هي مؤشرات التعرف على عسر القراءة «ديسلكسيا Dyslexia»


ما هو عسر القراءة «الديسلكسيا»؟
عسر القراءة أو الديسلكسيا هو اختلاف تعلميّ، و توليفة من نقاط القوة والضعف، تؤثر على عملية تعلم القراءة، الكتابة وأحياناً الحساب. قد ترافقها أحياناً ضعف في الذاكرة قصيرة المدى، مهارات التسلسل وسرعة معالجة المعلومات؛ وهذه جميعها مهارات حياتية مهمة يحتاجها أي طالب للنجاح في الصف العادي.
إن وجود الديسلكسيا لدى الطالب بحد ذاته ليس مشكلة لكن قد تنجم المشكلات التعلمية أو صعوبات التعلم إذا لم يتم التعرف على الديسليكسيا ولم يتم تقديم التعلّم المناسب لها.


فيما يلي مؤشرات محددة بالمرحلة العمرية
الطفل ما قبل المدرسة قد يظهر ما يلي:
صعوبة مستمرة في تعلم أغنيات الروضة، أو أسماء الأشياء مثل
طاولة، كرسي.
الاستمتاع عندما يقرأ له أحد الكبار قصة لكنه لا يظهر أدنى اهتمام بالأحرف والكلمات.
مؤشرات عدم الانتباه:
- صعوبات مستمرة في قدرته على لبس ملابسه وحده ووضع الحذاء المناسب في القدم.
- مشكلات في رمي، التقاط، وركل الكرة، والوثب على قدم واحدة والوثب فوق شيء.
- صعوبة في التصفيق مع اللحن، تأخر في النمو اللغوي.


الطالب في المرحلة الابتدائية قد يظهر ما يلي:
إحساس ضعيف بالاتجاهات وخلط اليمين باليسار.
صعوبة في لبس الملابس وربط شريط الحذاء.
تباين بين فهم اللغة والتعبير اللغويّ.
محدودية الذاكرة قصيرة المدى حيث يجد صعوبة في حفظ جداول الضرب والأحرف.
صعوبات في القراءة بالتحديد فيما يلي:
- تردد بالقراءة.
- حذف أو تكرار بعض الأسطر حيث إنه يُضيّع مكان القراءة.
- يخلط بين الكلمات القصيرة مثل طب وبط.
- صعوبة في لفظ الكلمات متعددة المقاطع.
- صعوبة في فهم ما يقرأ.
- صعوبة في الكتابة والإملاء وتتضمن:
- تباين بين مستوى اللغة المقروءة والمكتوبة.
- الأعمال الكتابية غير مرتبة.
- كتابة ثقيلة.
- خلط بالأحرف المتشابهة مثل ط ظ p b مما ينتج كتابة غريبة.
- تهجئة الكلمة نفسها بعدة أشكال بالعمل الكتابي نفسه.
- خلط بين اسم الحرف وصوته.

الطالب في المرحلة الثانوية قد يظهر ما يلي:
تستمر معه مشكلات المرحلة الابتدائية ومنها:
قراءة غير دقيقة.
أخطاء بالتهجئة والإملاء.
خلط الأوقات، الأماكن، والتواريخ.
صعوبة في تذكر جداول الضرب والمعادلات.
الحاجة لإعادة التعليمات.
صعوبة في فهم الكلمات الطويلة مثل ديمقراطيّ.
صعوبة في التخطيط وإعداد البحوث.
ضعف الثقة بالنفس وتدني مفهوم الذات.
بالإضافة للصعوبات الإضافية للمرحلة ...
لصعوبات الإضافية للمرحلة الثانوية حيث يواجه صعوبة في الذاكرة قصيرة المدى ومهارات التنظيم تظهر من خلال:
- نسيان الكتب المطلوبة.
- صعوبة في تنظيم حياته تبعاً لجدول أعمال.

- صعوبة في فهم التعليمات المتعددة.
- صعوبة في تدوين الملاحظات وتسليم المهام في الوقت المحدد.
- صعوبة في الذاكرة تؤثر على الامتحانات.


بعد إنهاء مرحلة المدرسة تستمرالأعراض التالية لديه:
يمر بأيام جيدة وأيام سيئة بدون سبب ظاهر.
الأعمال الكتابية مفككة.
أخطاء قرائية تؤثر على فهم المعنى.
كثرة النسيان في الحياة اليومية.

نتيجة لوجود أعراض الديسليكسيا:
1. يتعب بسرعة.
2. يبدو محبطاً.
3. يستخدم استراتيجيات التجنب كلما أمكن.
4. تتدنى دافعيته.
5. يتدنى مفهومه عن الذات.
6. قد تظهر لديه مشكلات سلوكية.
لكن حذار أن تنسى أنه قد يذهلك في جوانب أخرى فنية وإبداعيّة!!
كل ما ذكر لا يدعونا للقلق لأننا بحاجة كأسر ومعلمين للاحتفال بنقاط القوة عوضاً عن التعرف على الضعف، بحاجة للتفكير بسياسات الشمول Inclusion وليس الدمج Mainstreaming لأن الأمر اختلافاً في التعلّم وليس إعاقة تعليمية وهو يتطلب حلولاً من تربويين ومعلمين مطلعين، وليس علاجاً من قبل مختصين؛ للتعرف إلى الممارسات الجيدة داخل الصفوف وتحسين فعالية التعلّم وليس التعرف على المشكلات وعلاجها!
لا ننسى أن المتعلم الديسليكسي سيبقى كما هو ولن يساعده التعليم المكثف على أن يصبح غير ذلك؛ إن تصميم دماغه يفرض هذا الفرق إن جاز التعبير؛ حيث تشير نواتج البحوث إلى أن العوامل العصبية لها دور كبير فيه. لكن هذا لن يفيد الأهل والمدرسة في شيء. ما يفيدهم هو معرفة أن تنمية الذكاء الانفعالي ومفهوم الذات ثبت أن قيمتها أكبر من فهم الخريطة العصبية لهم. كما أن تاريخ العائلة مهم فغالباً الديسلكسيا موروثة، لكن قد لا يعي الآباء والأمهات وجود الديسليكسيا لديهم؛ لأن الديسلكسيا لم تكن معروفة في الأجيال السابقة.
أخيراً، أعزائي الآباء والأمهات عند ملاحظتكم لتلك الأعراض ينصح بما يلي:
1. مناقشة ملاحظاتكم مع المعلمين.
2. استشارة أخصائي في تشخيص صعوبات التعلم المحددة.

Why is dyslexia a gift?

Dyslexic people are visual, multi-dimensional thinkers. We are intuitive and highly creative, and excel at hands-on learning. Because we think in pictures, it is sometimes hard for us to understand letters, numbers, symbols, and written words.

We can learn to read, write and study efficiently when we use methods geared to our unique learning style.

http://www.dyslexia.com/